الأحد، 22 أوت 2010

وقْفتْ الزّنْقة للْهاربْ

روحْ التّعاونْ و التّآزرْ و الأخوّة معادشْ موْجودة عنْد التّوانْسة.

الرّاجلْ مسْكينْ هاربْ مفْجوعْ يعْلمْ بيهْ كانْ ربّي, يجْري يجْري يلْقي روحو في زنْقة كفّ و غرْزة هوّا و الحيطْ, آشْ تْحبّو يعْملْ بْربّي ؟ يتْشعْبطْ ؟ ماهو يْقولو سارقْ ! النّاسْ ما تخلّي حدّ في خيرْ !

كانْ جاتْ الدّنْيا دنْيا راهو السّيّدْ اللّي خالطْ وراهْ يكونْ منّو العقلْ و يعْملْ روحو مرّة في حْياتو Fair Play و يوخّرْ...... يخلّيهْ يخْرجْ (عليكْ أمانْ اللّه) منْ هاكْ الزّنْقة و يبْعدْ شويّة و يحْسبْ حتّى 3 و بعْد يرْجعو يجْريوْ... ياخي ماعادشْ خيرْ فالدّنْيا ؟

تي بالللاهي و برّا كانْ شدّيتو ؟ أيّا هاكْ شدّيتو يا سيدي... هاكْ شادّو... شعْملْت توّا ؟ جبْت الصّيدْ منْ بعْبوصو ؟

تي باللّاهي أخْطاني, هيّا الحْكاية الكلّ داخْلة في حيطْ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق