الأحد، 12 سبتمبر 2010

الّي تلْقاهْ راكبْ على خشْبة قلّو صحّة الجّواد

يا خويا عالنّفاقْ و التّبلعيطْ ! هاهو جْدودْنا كيفاشْ يعلّمو فينا فالتّنوفيقْ !

jamais تبْدى sincère معا العْبادْ. ديمة تبْسيمةْ على وجْهكْ و كذْبتك حاضْرة... يااااا ولاّهي تبرْكلّه عْليكْ تفتّقْ, خرْجتْ عليكْ... إنشاللّه مبْروكْ, محْلاكمْ معا بعضْكمْ... تبرْكللّه عليه ولْدك ياسرْ فايقْ (جنّ أرْقطْ)...

ياخي شنوّة يْصيرْ كيف الواحدْ يقولْ رأيو بكلّ صراحة و شفافيّة ؟ لاخرْ باشْ يتنبزْ ؟

آه حقّها نْسيتْ... ماهو أحْنا في تونس نعْملو الحاجة الّي يحبّوها العبادْ و كيما يحبّوها هوما... donc كان العبادْ ما يرْضاوشْ عليكْ تتْسمّى فاشلْ و ما عنْدكْ فالسّوق ما تذوق.

هاذاكا عْلاشْ في العْروسات مثلاً ديما ثمّة واحدْ ما عجْبتّوشْ حاجة : العروسة, الماكياج, الحلو, الjus, الغناية الثّالثة, المغنّي شاربْ كعْبة زايْدة, بلاصة الصّالة هكّاكة و برّة...

يا ولادي تعلّمو تعْملو الحاجة كيما تْحبّوها إنْتوما, على خاطرْ عمْرك ما ترضّي العباد الكلّ, sinon راهو الحاجّ كلوفْ عمْرو ما كان موْجود...

الأحد، 5 سبتمبر 2010

جنّة و فيها بْريكاجي

شوفْ إنْتي قمّة الطّموحْ متاعْ التّونْسي...

معْناها جنّة, par définition إلّي تطْلبْ تلْقى, و يْزيدو يْحطّولكْ فيها بْريكاجي !! معْناها تطفّي الباقي لكلّ و تبْدى تضْربْ فالبريكْ طرافْ أعْطيه... و غرْغرْ يا غرابْ !

لا و قالّكْ apparemment ما تسْتحقّشْ حتّى باشْ تقلّو تحبّ العظْمة طايْبة ولاّ رايْبة, بالكبّارْ ولاّ بلاشْ... يعْرفو عْليكْ كلّ شيء ! إنتي برْكة مدّ كرْعيك و عيّطْ يا بْريكاجي.

أنا برْجوليّة كانْ تطْلعْ الجنّة ما فيهاشْ واحدْ لاهي بْوذْنين القاضي, ما ندْخللْها كانْ بالمحامى مْتاعي...

و على ذكْر البْريكْ نتْمنّالكمْ نهايةْ رمضانْ سعيدةْ و عيدْكمْ مبْروكْ النّاسْ الكلّ ! (على فكْرة, منْ مصدرْ موْثوقْ منّو, العيدْ باشْ يكونْ يوم الجمعة إن شاء اللّه)