الأحد، 8 أوت 2010

دارْ النّجّارْ بْلا بابْ

و ثمّا زادا شْكونْ يْقول "بابْ النّجّارْ مْكسّرْ" وإلاّ "بابْ النّجّارْ مْحطّمْ" جمْلة وحْدة.

المثلْ هاذا يْفكّرْني في السّيري متاعْ الفرنسيسْ "Le comble de..." متاعْ الحاجات الّي تْنطّقكْ منْ جْنابكْ و تْقيّمْ الميّتْ منْ قبرو.

هوا راهو المثلْ هاذا بالذّاتْ متاعْ النّجّارْ تْنجّمْ تفْهمْ عْلاشْ ما عنْدوشْ بابْ, عْلى خاطرْ اللّوحْ ولاّ نارْ (بالعرْبي ياسرْ غْلا), عادْ اللّوحْ الّي باشْ يعْملْ بيهْ بابْ لْروحو موشْ كانْ يْبيعو خيرْ ؟ عادا يقْعدْ بْلاشْ بابْ و يْحطّ كلْبْ عرْبي يْعسّ عالدّارْ, après tout الكْلابْ العْربْ أهوكمْ بْزايد, عْلا شْكونْ ترْضا...

و نْزيدكْ زْيادة, أبْرزتْ دراسة حديثة عْملْها المعْهد الوطني للتّنسْتيستيك, مشْكورْ, أنّو 83% مالنّجّارة طلْعو écolo (شوفْ يا سيدك) و يهْتمّو ياسرْ بالطّبيعة و المحافظة عالبيئة و إحياءْ المساحاتْ الخضراءْ, إينعم.

طاحْشي الكفّ عْلا ظلّو ؟

حاجة بركة, آنا نْضنّ إلّي المثلْ هاذا ماعادشْ à la mode, لذا نقْترحْ عْلى السّلطاتْ المعْنيّة إنّهمْ يْبدّلوهْ بْحاجة كيما :

  • نومرو الhotline مْتاعْ Tunisiana هورْ ريزو

  • iPhone و ماهوشْ تاتْشْ

  • بورا بورا sans alcool

  • كورة بلاشْ جْبورة
أوْ حاجة منْ هاذا القبيلْ

و لكمْ سديدْ النّظرْ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق